كابتن أمريكا يحافظ على صدارة السينما الأمريكية


حافظ «كابتن أمريكا: سيفيل وور» أحدث إنتاج لمارفل على صدارة شباك التذاكر في صالات السينما في الولايات المتحدة وكندا، بحسب أرقام موقتة نشرتها مجموعة اكزبيتر ريليشنز.
وحصد الفيلم الذي ينقسم فيه الأبطال بشأن مسألة معرفة ما إذا كان يتعين عليهم الخضوع للأمم المتحدة أم لا، 72.6 مليون دولار في الأسبوع الثاني من عرضه في الصالات (295.9 مليونا في المجموع).
وبقي أيضا في المرتبة الثانية ذي جانجل بوك «كتاب الأدغال» من إنتاج ديزني، مع 17.8 مليون دولار (311.8 مليون دولار في المجموع).
وكانت المرتبة الثالثة من نصيب الفيلم الجديد ماني مانستر من إخراج جودي فوستر وبطولة جورج كلوني وجوليا روبرتس. وعرض هذا الفيلم الذي يروي عملية اختطاف خبير شهير في المالية مباشرة على التلفزيون خلال برنامج تلفزيوني يقدمه في مهرجان كان، وحصد 15 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأول من عرضه في الصالات. وجاء في المرتبة الرابعة عمل سينمائي جديد آخر هو فليم الرعب «ذي داركنيس» الذي يروي قصة عائلة لعنت بعد عودتها من إجازة، مسجلا 5.2 ملايين دولار.
وتراجع إلى المرتبة الخامسة فيلم ماذرز داي بطولة جنيفر أنيستون وجوليا روبرتس، مع 3.3 ملايين دولار (28.8 مليونا في المجموع).
وتلاه في المرتبة السادسة «زوتوبيا» من إنتاج استوديوهات ديزني، محققا 2.8 مليون دولار في الأسبوع الـ11 من عرضه (331.8 مليونا في المجموع) ومتقدما على ذي هانتسمان: ذي وينتر وور المقتبس عن قصة بياض الثلج في المرتبة السابعة والذي سجل 2.6 مليون دولار (44.5 مليونا في المجموع).
وحل ثامنا فيلم كينو عن مغامرات مجموعة أصدقاء يدبرون عملية وهمية للاتجار بالمخدرات بهدف إنقاذ هر مختطف. وقد حقق الفيلم الذي أخرجه بيتر أتنسيو 1.9 مليون دولار في أسبوعه الثالث في الصالات (18.6 مليونا في المجموع). وكانت المرتبة التاسعة من نصيب باربرشوب: ذي نيكست كات الذي يروي المغامرات الطريفة لسكان حي للسود في شيكاجو من خلال زبائن صالون لتصفيف الشعر. وحصد 1.7 مليون دولار (51.4 مليونا في المجموع). وجاء في المرتبة العاشرة الفيلم الكوميدي ذي بوس حول قصة امرأة كانت الأكثر ثراء في الولايات المتحدة تضطر إلى عيش حياة متواضعة بعد دخولها لفترة وجيزة إلى السجن، محققا 1.2 مليون دولار (61.1 مليونا) في المجموع.

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق